• Informatique
  • Comptabilité Générale
  • Bureautique
  • Langues
الرئيس المدير العام للازو أحمد سعيد
  • الرئيس المدير العام لمؤسسة لازو للتكوين أحمد سعيد
أخــبــار لازو
مؤسسة لازو للــتــكــويــن
مؤسسة لازو للــتــكــويــن
 يشرفنا في مؤسسة (لازو) المهنية في موريتانيا أن نتقدم إليكم بما يلي: في إطار الاهتمام المتزايد بقطاع المعلوماتيــة والذي ...

لازو بالارقـــام
  • LAZOU
الرئيسية
لافتة إعلانية
لافتة إعلانية
لافتة إعلانية

مؤسسة لازو للــتــكــويــن

 

يشرفنا في مؤسسة (لازو) المهنية في موريتانيا أن نتقدم إليكم بما يلي:

في إطار الاهتمام المتزايد بقطاع المعلوماتيــة والذي يشهد تطورا مضطردا في مختلف دول العالم كما تسعى كافة دول العالم إلى زرع ثقافة المعلوماتية والقرية الكونية الواحدة في إطار ما بات يعرف بعصر العولمة وهو ما يحتم على السلطات الموريتانية إعطاء عناية خاصة بهذا المجال الحيوي والذي أصبح جهله يعتبر في مقياس العديدين نوعا من الأمية بل من أخطر أنواعها ، وقد استطاعت المؤسسة رغم شح الموارد وضعف الإمكانات وفي غياب شبه كامل لأي دعم سواء من الجهات الرسمية أو المبادرات الخاصة أو القطاع الخصوصي أن تثبت مكانا لها وتصبح أول مؤسسة في البلد تحصل على ترخيص من السلطات بعد أن بدأ نشاطها سنة 1999 في العاصمة انواكشوط ( ترخيص رقم : 002237  عن وزارة الداخلية ووزارة التكوين المهني والدمج .وزارة التعليم.تأشيرة من رئاسة الجمهورية) .

بالإيمان والعزيمة استطاعت المؤسسة التي  اكتسبت  تجربة السنوات وخبرة العمل الميداني أن تجعل من هذه المؤسسة نموذجا في بلد قريب العهد بتجربة عالم المعلوماتية والدورات التكوينية التي استطاعت أن تسهم في الرفع من المستوى المعرفي لروادها وأكسبتهم مهارة كانت محل تقدير وإعجاب كل من حصل على خدماته وهو ما جعلها كذلك قبلة للعديد من فئات شعبنا المتعطشة للعلم والمعرفة وخاصة لتكنولوجيا المعلوماتية .

 

وقد كانت بصمة المؤسسة واضحة بكل فخر في مختلف أرجاء العاصمة وبعد النجاح كان لابد من التفكير في توسيع دائرة نشاطاتنا حيث استطعنا فتح مؤسسات للتكوين والخدمات خارج العاصمة ( انواذيبو – أزويرات – كيفه ....الخ) كل ذلك في إطار رسالة نبيلة نؤمن بها وندافع عنها هي المعرفة للجميع فنحن في عصر لا مكان فيه لغير المتعلم بل المتسلح بالعلم والمعرفة .

إن مواكبة الركب الحضاري والتطور العلمي والاقتصادي يقتضي تضافر جميع الجهود من أجل تحصين بلدنا وأجيالنا وتمكينهم من الحصول على هذا السلاح من أجل مواجهة كل الأخطار التي قد تتهددهم .